( الجزر ) :
يعتبر الجزر من أقدم الخضروات التي عرفها الإنسان ، وأقبل على تناولها بعد أن أدرك ما لها من فوائد صحية عظيمة .
ويذكر أن الإغريق والرومان هم أول من أخبروا عن فوائد الجزر ، فقد جاء ذلك في كتاباتهم منذ نحو 230 سنة قبل الميلاد .
ويعتبر الجزر من وسائل التجميل الأساسية ، نظراً لأنه من أغنى النباتات بفيتامين ( a ) وهذا الفيتامين ضروري لصحة وسلامة الجلد ، ولذلك فإنه يدخل في العديد من المستحضرات الطبيعية للعناية بالبشرة كما سيتضح .
كما يذكر خبراء التجميل أن تناول عصير الجزر الطازج بصفة منتظمة له أثر واضح كمضاد لبُقع وشوائب البشرة ، ويعمل كذلك على تحسين لون البشرة وصفائها بوجه عام .
ولا تقتصر فوائد الجزر على البشرة فحسب ، فهو غذاء مفيد كذلك لصحة الشعر والعينين لحاجتهما الضرورية لفيتامين ( أ ) .
(الخيار ) :
الخيار من الخضروات الرخيصة المتوفرة بين أيدينا ، والتي تتميز بفوائد صحية وجمالية عديدة قد نغفل عنها ، فللخيار أثر واضح كقابض لمسام البشرة الواسعة ، ولذلك فإنه يدخل في عمل العديد من الأقنعة ، بالإضافة إلى أنه يناسب تماماً ذوات البشرة الحساسة على وجه الخصوص .
وللخيار كذلك مفعول واضح في تبييض البشرة ، والتخلص من الهالات الغامقة التي قد تظهر تحت العينين ، والتخلص من البقع والشوائب التي قد تصيب الوجه .
وفي فترات الصيف ، يستخدم عصير الخيار كغسول لعلاج حروق الشمس وترطيب البشرة .
( الخس ) :
للخس شهرة تأريخية كبيرة ، فقد أشاد قدماء المصريين بفوائده كغذاء مفيد للقدرة الجنسية ، ولذا أطلقوا عليه ( نبات الخصوبة ) ، كما أنه كان من الأغذية الرئيسية للإغريق .
ومن المرجح أن الخس قد نشأت زراعته لأول مرة في إحدى الجزر اليونانية القديمة .
ويدخل الخس في تحضير العديد من مستحضرات التجميل حيث يتميز بمفعول مرطِّب للبشرة وبذلك يفيد في عمل طبقة عازلة تقي الجلد من حرارة الشمس وتأثير الرياح .
ونظراً لثرائه بفيتامينات عديدة وخاصياته ذات التأثير المنظف فإنه يدخل في تحضير العديد من مغذيات الجلد ومنظفات الوجه .
( البطاطس ) :
للبطاطس تأثير في زوال التورّم الذي يظهر تحت العينين ، وذلك باستعمالها في صورة شرائح طازجة تستخدم ككمادات للعين .
كما تعتبر البطاطس من أفضل المنظفات والمرطبات لذوات البشرة الحساسة ، بل إن لها أثراً في علاج الحساسية الجلدية بدهان الموضع المصاب بعصير البطاطس أو بعمل كمادات من شرائحها ، كما تستخدم بنفس هذه الطريقة لعلاج حروق الشمس .
( الفراولة ) :
لعلاج حروق الشمس التي تتعرض لها النساء في المصيف سواء في الوجه أو الأكتاف ننصح بعمل كمادات من عصير الفراولة ( نوع من التوت ) فلها مفعول قوي في ترطيب البشرة ، وعلاج التسلخات والحروق .
ولمن يعانين من صُفرة أسنانهن ننصحهن بتناول عصير الفراولة باستمرار فهو من خير ما يبيُّض الأسنان ويجملها .
كما تدخل الفراولة في عمل كثير من الأقنعة نظراً لمفعولها القابض لمسام الجلد والذي يناسب خاصة ذوات البشرة الدهنية ، وكذلك لمفعولها كمنظف وكمُغذٍّ جيد للبشرة .
( الطماطم ) :
عرفت الطماطم في الماضي باسم : ( تفاح الحب ) .
ويذكر أنها عُرفت في اُوربا كغذاء نافع منذ القرن السادس عشر وانتشرت في أول الأمر في إيطاليا .
إذا كانت المرأة تلاحظ اتساع المسام بجلدها في الوجه أو بمناطق اُخرى مما يسيىء إلى منظر البشرة ، فإن من أفضل ما يمكن الاعتماد عليه لتضييق هذه المسام هو استعمال الطماطم في صورة شرائح أو عصير .
ومن خصائص الطماطم الفريدة في مجال التجميل أنها تناسب البشرة شديدة الدهنية وكذلك البشرة شديدة الجفاف ، ولذلك فهي كثيراً ما تستخدم في عمل الأقنعة .
( البقدونس ) :
يستخدم منقوع البقدونس كغسول ممتاز لشطف الشعر الغامق ، وكمضاد لقشر الشعر ، كما يستخدم منقوع البقدونس في تنظيف البشرة الدهنية أو المصحوبة بظهور حب الشباب ، لما له من أثر فعال في تخليص المسام من الدهون الزائدة والقاذورات المترسبة بها .
كما يعتبر منقوع البقدونس من أفضل ما يمكن استعماله كغسول أو كغرغرة للفم أو مضغ بضعة أعواد من البقدونس للتغلب على الروائح الكريهة والمنفرة لبعض المأكولات ( كالثوم ) .
( النعناع ) :
يذكر أن النعناع عرف لأول مرة بين قدماء المصريين ، كما استعمله الإغريق والرومان ، وكان يستخدم زيته في دهان الجسم ، ويضاف لحمامات الماء ، كما أنه يستخدم كمادة عطرية .
وللنعناع فوائد صحية وجمالية عديدة ، فهو يستخدم كمنقوع ( شاي ) لعلاج اضطربات القولون ، وكشراب مهدىء .
كما يستخدم هذا المنقوع ( البارد ) كغسول ومرطب للبشرة ، وله كذلك مفعول مقاوم للبقع وحبوب الوجه .
كما يستخدم النعناع في عمل الحمامات كمادة منعشة ومُجمِّلة للبشرة ، ويعتبر زيت النعناع من أهم الزيوت العطرية التي تدخل في صناعة الروائح والصابون.
( الليمون ) :
يستخدم عصير الليمون في أغراض شتى ، فهو يستخدم كمادة قابضة للمسام وبذلك فهو يفيد خاصة ذوات البشرة الدهنية حيث تتعرض لترسب الدهون الزائدة وما يلتصق بها من قاذورات بمسام الجلد .
ولهذا الغرض تستعمل طبقة رقيقة من العصير في دهان الوجه ، ثم تشطف بالماء الفاتر بعد أن تجف تماماً ، ويكرر هذا الدهان .
كما يستخدم عصير الليمون كمضاد للنمش أو بُقع الوجه حيث يساعد على إخفائها ، ويستخدم كذلك لإزالة صُفرة الأسنان ، بدعكها بالعصير بصفة متكررة .
( الخبيزة ) :
للخبيزة أو ( الخبازى ) مفعول قوي كمطهر للبشرة ، ولذلك تستخدم لبخة الخبيزة كعلاج للتقرحات أو الالتهابات الصديدية ، كما تستخدم الخبيزة في عمل بعض صبغات الشعر .
( المشمش ) :
إنه من أغنى الفواكه بفيتامين ( a ) وهذا يجعله من أفضل الأغذية لصحة البشرة ، وكذلك الشعر والعينين .
كما يمتاز بمفعول مقاوم للتجاعيد والانكماشات ولذلك يدخل في عمل الأقنعة ، كما يستخدم عصير المشمش لدهان اليدين ، فيكسبهما النعومة والحيوية .
( التفاح ) :
يعتبر التفاح واحداً من أعرق وسائل التجميل نظراً لأن كثيراً من الجراثيم لا تستطيع البقاء في وجود عصير التفاح ، ولذلك فإنه كثيراً ما يستخدم في عمل منظفات البشرة ، وفي محاليل شطف الشعر ، وفي عمل الأقنعة كما يتميز خل التفاح بفوائد صحية وجمالية عديدة .
( البرتقال ) :
يدخل البرتقال في عمل العديد من مستحضرات التجميل خاصة في كريمات العناية باليدين ، وفي الأقنعة ، وفي الشامبوهات أيضاً .
ومن أبسط طرق الاستفادة من البرتقال ، هو استغلال قشرته بعد نزعها عن الثمرة في دعك اليدين ، حيث تعمل العصارة الموجودة بالقشر على تطرية جلد اليدين وزوال الخشونة والتشققات .
يعتبر الجزر من أقدم الخضروات التي عرفها الإنسان ، وأقبل على تناولها بعد أن أدرك ما لها من فوائد صحية عظيمة .
ويذكر أن الإغريق والرومان هم أول من أخبروا عن فوائد الجزر ، فقد جاء ذلك في كتاباتهم منذ نحو 230 سنة قبل الميلاد .
ويعتبر الجزر من وسائل التجميل الأساسية ، نظراً لأنه من أغنى النباتات بفيتامين ( a ) وهذا الفيتامين ضروري لصحة وسلامة الجلد ، ولذلك فإنه يدخل في العديد من المستحضرات الطبيعية للعناية بالبشرة كما سيتضح .
كما يذكر خبراء التجميل أن تناول عصير الجزر الطازج بصفة منتظمة له أثر واضح كمضاد لبُقع وشوائب البشرة ، ويعمل كذلك على تحسين لون البشرة وصفائها بوجه عام .
ولا تقتصر فوائد الجزر على البشرة فحسب ، فهو غذاء مفيد كذلك لصحة الشعر والعينين لحاجتهما الضرورية لفيتامين ( أ ) .
(الخيار ) :
الخيار من الخضروات الرخيصة المتوفرة بين أيدينا ، والتي تتميز بفوائد صحية وجمالية عديدة قد نغفل عنها ، فللخيار أثر واضح كقابض لمسام البشرة الواسعة ، ولذلك فإنه يدخل في عمل العديد من الأقنعة ، بالإضافة إلى أنه يناسب تماماً ذوات البشرة الحساسة على وجه الخصوص .
وللخيار كذلك مفعول واضح في تبييض البشرة ، والتخلص من الهالات الغامقة التي قد تظهر تحت العينين ، والتخلص من البقع والشوائب التي قد تصيب الوجه .
وفي فترات الصيف ، يستخدم عصير الخيار كغسول لعلاج حروق الشمس وترطيب البشرة .
( الخس ) :
للخس شهرة تأريخية كبيرة ، فقد أشاد قدماء المصريين بفوائده كغذاء مفيد للقدرة الجنسية ، ولذا أطلقوا عليه ( نبات الخصوبة ) ، كما أنه كان من الأغذية الرئيسية للإغريق .
ومن المرجح أن الخس قد نشأت زراعته لأول مرة في إحدى الجزر اليونانية القديمة .
ويدخل الخس في تحضير العديد من مستحضرات التجميل حيث يتميز بمفعول مرطِّب للبشرة وبذلك يفيد في عمل طبقة عازلة تقي الجلد من حرارة الشمس وتأثير الرياح .
ونظراً لثرائه بفيتامينات عديدة وخاصياته ذات التأثير المنظف فإنه يدخل في تحضير العديد من مغذيات الجلد ومنظفات الوجه .
( البطاطس ) :
للبطاطس تأثير في زوال التورّم الذي يظهر تحت العينين ، وذلك باستعمالها في صورة شرائح طازجة تستخدم ككمادات للعين .
كما تعتبر البطاطس من أفضل المنظفات والمرطبات لذوات البشرة الحساسة ، بل إن لها أثراً في علاج الحساسية الجلدية بدهان الموضع المصاب بعصير البطاطس أو بعمل كمادات من شرائحها ، كما تستخدم بنفس هذه الطريقة لعلاج حروق الشمس .
( الفراولة ) :
لعلاج حروق الشمس التي تتعرض لها النساء في المصيف سواء في الوجه أو الأكتاف ننصح بعمل كمادات من عصير الفراولة ( نوع من التوت ) فلها مفعول قوي في ترطيب البشرة ، وعلاج التسلخات والحروق .
ولمن يعانين من صُفرة أسنانهن ننصحهن بتناول عصير الفراولة باستمرار فهو من خير ما يبيُّض الأسنان ويجملها .
كما تدخل الفراولة في عمل كثير من الأقنعة نظراً لمفعولها القابض لمسام الجلد والذي يناسب خاصة ذوات البشرة الدهنية ، وكذلك لمفعولها كمنظف وكمُغذٍّ جيد للبشرة .
( الطماطم ) :
عرفت الطماطم في الماضي باسم : ( تفاح الحب ) .
ويذكر أنها عُرفت في اُوربا كغذاء نافع منذ القرن السادس عشر وانتشرت في أول الأمر في إيطاليا .
إذا كانت المرأة تلاحظ اتساع المسام بجلدها في الوجه أو بمناطق اُخرى مما يسيىء إلى منظر البشرة ، فإن من أفضل ما يمكن الاعتماد عليه لتضييق هذه المسام هو استعمال الطماطم في صورة شرائح أو عصير .
ومن خصائص الطماطم الفريدة في مجال التجميل أنها تناسب البشرة شديدة الدهنية وكذلك البشرة شديدة الجفاف ، ولذلك فهي كثيراً ما تستخدم في عمل الأقنعة .
( البقدونس ) :
يستخدم منقوع البقدونس كغسول ممتاز لشطف الشعر الغامق ، وكمضاد لقشر الشعر ، كما يستخدم منقوع البقدونس في تنظيف البشرة الدهنية أو المصحوبة بظهور حب الشباب ، لما له من أثر فعال في تخليص المسام من الدهون الزائدة والقاذورات المترسبة بها .
كما يعتبر منقوع البقدونس من أفضل ما يمكن استعماله كغسول أو كغرغرة للفم أو مضغ بضعة أعواد من البقدونس للتغلب على الروائح الكريهة والمنفرة لبعض المأكولات ( كالثوم ) .
( النعناع ) :
يذكر أن النعناع عرف لأول مرة بين قدماء المصريين ، كما استعمله الإغريق والرومان ، وكان يستخدم زيته في دهان الجسم ، ويضاف لحمامات الماء ، كما أنه يستخدم كمادة عطرية .
وللنعناع فوائد صحية وجمالية عديدة ، فهو يستخدم كمنقوع ( شاي ) لعلاج اضطربات القولون ، وكشراب مهدىء .
كما يستخدم هذا المنقوع ( البارد ) كغسول ومرطب للبشرة ، وله كذلك مفعول مقاوم للبقع وحبوب الوجه .
كما يستخدم النعناع في عمل الحمامات كمادة منعشة ومُجمِّلة للبشرة ، ويعتبر زيت النعناع من أهم الزيوت العطرية التي تدخل في صناعة الروائح والصابون.
( الليمون ) :
يستخدم عصير الليمون في أغراض شتى ، فهو يستخدم كمادة قابضة للمسام وبذلك فهو يفيد خاصة ذوات البشرة الدهنية حيث تتعرض لترسب الدهون الزائدة وما يلتصق بها من قاذورات بمسام الجلد .
ولهذا الغرض تستعمل طبقة رقيقة من العصير في دهان الوجه ، ثم تشطف بالماء الفاتر بعد أن تجف تماماً ، ويكرر هذا الدهان .
كما يستخدم عصير الليمون كمضاد للنمش أو بُقع الوجه حيث يساعد على إخفائها ، ويستخدم كذلك لإزالة صُفرة الأسنان ، بدعكها بالعصير بصفة متكررة .
( الخبيزة ) :
للخبيزة أو ( الخبازى ) مفعول قوي كمطهر للبشرة ، ولذلك تستخدم لبخة الخبيزة كعلاج للتقرحات أو الالتهابات الصديدية ، كما تستخدم الخبيزة في عمل بعض صبغات الشعر .
( المشمش ) :
إنه من أغنى الفواكه بفيتامين ( a ) وهذا يجعله من أفضل الأغذية لصحة البشرة ، وكذلك الشعر والعينين .
كما يمتاز بمفعول مقاوم للتجاعيد والانكماشات ولذلك يدخل في عمل الأقنعة ، كما يستخدم عصير المشمش لدهان اليدين ، فيكسبهما النعومة والحيوية .
( التفاح ) :
يعتبر التفاح واحداً من أعرق وسائل التجميل نظراً لأن كثيراً من الجراثيم لا تستطيع البقاء في وجود عصير التفاح ، ولذلك فإنه كثيراً ما يستخدم في عمل منظفات البشرة ، وفي محاليل شطف الشعر ، وفي عمل الأقنعة كما يتميز خل التفاح بفوائد صحية وجمالية عديدة .
( البرتقال ) :
يدخل البرتقال في عمل العديد من مستحضرات التجميل خاصة في كريمات العناية باليدين ، وفي الأقنعة ، وفي الشامبوهات أيضاً .
ومن أبسط طرق الاستفادة من البرتقال ، هو استغلال قشرته بعد نزعها عن الثمرة في دعك اليدين ، حيث تعمل العصارة الموجودة بالقشر على تطرية جلد اليدين وزوال الخشونة والتشققات .