من وهم من الم أنا اعتذر ولكني لست مثل البشر فعذري تهزأ منه السنين
احبك وأنا اعلم أن بيننا عمق الجراح الغائرة
احبك وأنا اعلم أن بيننا ثأر السنين الغابرة
احبك وأنا اعلم أن بيننا عمق المسافات التي تتعب منها الطائرة
بيننا مأساة حزن
بيننا ما لا تطيق الذاكرة
أعتذر وأنا اعلم لسان حالك يقول ؟؟؟؟
ولكني سأقول
هل تذكرين البارحة
ترنمت وفي يدها منديلها
يا أغلى من أيامي
يا أحلى من أحلامي
غنيتي معها سمعت صوتكما معا يناجي الفؤاد
وتذكرت وتمنيت أن لا تنطبق علي أطلال ناجي ذات يوم
كتب ناجي أطلاله ولكنه لم يرى هذه الملكة التي جاءت من
خلف أسوار التاريخ لتغزو القلب
جاءت من عصر نفرتيتي وكيلوباترا
ملهمة كالحلم كالطيف كالبهاء كالجمال أحببتها
تمنيت لو أن ناجي رآها ليكتب أطلاله فيها
برغم أنف شكك أحببتك
برغم أنفي أحببتك
وبرغم أنفك أحببتك
فأنتي
سألتيني ذات يوم ماذا تريد مني
من أنت
سألتيني والشك يملأ عينيك
البارحة كان السؤال
وفي زحمة القلوب كانت إجابة
وجدت نفسي ضائعا
أهذي
وروحي كريشة عذراء في دوامة
يلهو بها الشوق إلى السلامة
تصرخ بأطياف المنى
فالحب يا عزيزتي
لا يعرف الخوف
لا يعرف الملامة
لا يعرف الكبر
لا يعرف الكرامة
الحب يا أسطورتي الثمينة
لا يعرف الراحة
لا يعرف السكينة
الحب كالفناء
كالقيامة
يجيئنا من غير أن نسأله
في نظرة حمقاء
في ابتسامة
وتسألني
تغرد في هذا السؤال وفي عينيها لحن الشك
وتعود وتسألني من أنت
إجابتي دائما تختلط مع ضحكاتها
إجابتي أنا يا ساحرة الصوت
أنا من هنا
من بلاد الريح والرمل
ظماء الصحراء في شراييني
ورمالها الصفراء تكويني
ولكني هنا يا أغلى الناس
اكتب لك ما أروعك
ما أروعك
ما أروع حبي لك
وما أجمل أن أكتب لك عن هذا الإحساس
كلمات تقطر بالفرحة
لك .. لي .. للناس
وبالرغم من كل الشك يا أحلى شك
نشرت شراعي وأبحرت
وسؤالي هل يوجد أجمل من بحر عينيك
فقلبك أنت بسيط
كأفكار طفل
مازال يعكس جوعا حزنا خوفا شكا
ويضحك حينا ويعبس حين
وأنت وذكاؤك يصارع الفلسفات
يمتد خلف حدود الطبيعة
يسأل لم يدع العلم
لكنه يعرف الخير والشر
وأنا أحببتك أحببتك
في كل شيء
حتى الحلم
ومن أجلك أحببت حتى الشك
في وسط المعركة أحببتك
وخضت الجموع نحوك
أحارب فيك الشك
فأنا يا سيدتي لم أمثل عليك مسرحية زيف
من أجل المال
لن أهذي ولكن سأهذي
في وسط المعركة هناك غبار
لكن هناك قلب
هناك حب
الشك يطوق عنقي
الشك يحاربني
الشك يقاومني
ولكن
حبي اكبر من كل الشك
سيدتي
أعترف أنني أحببتك في وسط عالم
لا يعرف الحب
كتبت لك
كتبت للطهر
في عالم يغتصب الطهر
في وسط هذا الصراع أهتف بمقدمك
أهلا
سيدتي اعلمي
إن الحب لن ينحني لمعركة البشر
تعالي معي واتركي الساحة لهم
اتركيها لمكر الكبار
تعالي معي لأني أحب
فأنت اسمعتيني يوما
لحنا من ذاك الخليج
بعدها اسمعتيني لحنا غنته من عاشت
في عصر العندليب
كوكبا للشرق هامسة بأغلى الأيام وأحلى الأحلام
سيدتي أطلب منك
أن لا تلقيني في بحر الشك
فأنت الحب ومنك الحب
ما أروعك وما أروع كل الحب
أعشقك وأتمنى أن تلمسي معي نار البركان
سمعت صوتك
وكنت قبلها صبيا غرا
أهوى الليل أهوى البر أهوى بحرا
أحيا شعرا
أكتب شعرا
زمنا مرا
أصرخ فيها لن أدعك
لن أعيش على الذكرى الخرساء
لن أتنفس قبح الأشياء
لن أجتر الشعر كالمومياء
سألتيني من أنت وما اسمك
آه ما أجمل اسمي بين شفتيك
أعود إليك أقول لك اكتبي سؤالك
فأنا لا أسمع
خطيتي بيدك على الرمل
سألتيني من أنت ولماذا أتيت لي
ومن ألقاك في لجة هذا البحر
وأنت لا تعرفني
ضحكتي
سألتيني لماذا اسمي أصبح
يزهو باللون الأخضر
فلماذا ولماذا
سيدتي اسمك بلون العشب
أ
و بلون زرقة السماء
لن أنساه
وصوتك ذاكرتي
لا أتركه لايتركني
ي
ا سيدتي هذه خاتمة القصة
ولكني أحبـــــــ ( أنــت ) ــــــــــك
احبك وأنا اعلم أن بيننا عمق الجراح الغائرة
احبك وأنا اعلم أن بيننا ثأر السنين الغابرة
احبك وأنا اعلم أن بيننا عمق المسافات التي تتعب منها الطائرة
بيننا مأساة حزن
بيننا ما لا تطيق الذاكرة
أعتذر وأنا اعلم لسان حالك يقول ؟؟؟؟
ولكني سأقول
هل تذكرين البارحة
ترنمت وفي يدها منديلها
يا أغلى من أيامي
يا أحلى من أحلامي
غنيتي معها سمعت صوتكما معا يناجي الفؤاد
وتذكرت وتمنيت أن لا تنطبق علي أطلال ناجي ذات يوم
كتب ناجي أطلاله ولكنه لم يرى هذه الملكة التي جاءت من
خلف أسوار التاريخ لتغزو القلب
جاءت من عصر نفرتيتي وكيلوباترا
ملهمة كالحلم كالطيف كالبهاء كالجمال أحببتها
تمنيت لو أن ناجي رآها ليكتب أطلاله فيها
برغم أنف شكك أحببتك
برغم أنفي أحببتك
وبرغم أنفك أحببتك
فأنتي
سألتيني ذات يوم ماذا تريد مني
من أنت
سألتيني والشك يملأ عينيك
البارحة كان السؤال
وفي زحمة القلوب كانت إجابة
وجدت نفسي ضائعا
أهذي
وروحي كريشة عذراء في دوامة
يلهو بها الشوق إلى السلامة
تصرخ بأطياف المنى
فالحب يا عزيزتي
لا يعرف الخوف
لا يعرف الملامة
لا يعرف الكبر
لا يعرف الكرامة
الحب يا أسطورتي الثمينة
لا يعرف الراحة
لا يعرف السكينة
الحب كالفناء
كالقيامة
يجيئنا من غير أن نسأله
في نظرة حمقاء
في ابتسامة
وتسألني
تغرد في هذا السؤال وفي عينيها لحن الشك
وتعود وتسألني من أنت
إجابتي دائما تختلط مع ضحكاتها
إجابتي أنا يا ساحرة الصوت
أنا من هنا
من بلاد الريح والرمل
ظماء الصحراء في شراييني
ورمالها الصفراء تكويني
ولكني هنا يا أغلى الناس
اكتب لك ما أروعك
ما أروعك
ما أروع حبي لك
وما أجمل أن أكتب لك عن هذا الإحساس
كلمات تقطر بالفرحة
لك .. لي .. للناس
وبالرغم من كل الشك يا أحلى شك
نشرت شراعي وأبحرت
وسؤالي هل يوجد أجمل من بحر عينيك
فقلبك أنت بسيط
كأفكار طفل
مازال يعكس جوعا حزنا خوفا شكا
ويضحك حينا ويعبس حين
وأنت وذكاؤك يصارع الفلسفات
يمتد خلف حدود الطبيعة
يسأل لم يدع العلم
لكنه يعرف الخير والشر
وأنا أحببتك أحببتك
في كل شيء
حتى الحلم
ومن أجلك أحببت حتى الشك
في وسط المعركة أحببتك
وخضت الجموع نحوك
أحارب فيك الشك
فأنا يا سيدتي لم أمثل عليك مسرحية زيف
من أجل المال
لن أهذي ولكن سأهذي
في وسط المعركة هناك غبار
لكن هناك قلب
هناك حب
الشك يطوق عنقي
الشك يحاربني
الشك يقاومني
ولكن
حبي اكبر من كل الشك
سيدتي
أعترف أنني أحببتك في وسط عالم
لا يعرف الحب
كتبت لك
كتبت للطهر
في عالم يغتصب الطهر
في وسط هذا الصراع أهتف بمقدمك
أهلا
سيدتي اعلمي
إن الحب لن ينحني لمعركة البشر
تعالي معي واتركي الساحة لهم
اتركيها لمكر الكبار
تعالي معي لأني أحب
فأنت اسمعتيني يوما
لحنا من ذاك الخليج
بعدها اسمعتيني لحنا غنته من عاشت
في عصر العندليب
كوكبا للشرق هامسة بأغلى الأيام وأحلى الأحلام
سيدتي أطلب منك
أن لا تلقيني في بحر الشك
فأنت الحب ومنك الحب
ما أروعك وما أروع كل الحب
أعشقك وأتمنى أن تلمسي معي نار البركان
سمعت صوتك
وكنت قبلها صبيا غرا
أهوى الليل أهوى البر أهوى بحرا
أحيا شعرا
أكتب شعرا
زمنا مرا
أصرخ فيها لن أدعك
لن أعيش على الذكرى الخرساء
لن أتنفس قبح الأشياء
لن أجتر الشعر كالمومياء
سألتيني من أنت وما اسمك
آه ما أجمل اسمي بين شفتيك
أعود إليك أقول لك اكتبي سؤالك
فأنا لا أسمع
خطيتي بيدك على الرمل
سألتيني من أنت ولماذا أتيت لي
ومن ألقاك في لجة هذا البحر
وأنت لا تعرفني
ضحكتي
سألتيني لماذا اسمي أصبح
يزهو باللون الأخضر
فلماذا ولماذا
سيدتي اسمك بلون العشب
أ
و بلون زرقة السماء
لن أنساه
وصوتك ذاكرتي
لا أتركه لايتركني
ي
ا سيدتي هذه خاتمة القصة
ولكني أحبـــــــ ( أنــت ) ــــــــــك
