بعد إطلاق ألبومها الأخير "حبيت" عادت الفنانة شيرين من جديد إلى عالم الأضواء، ومعها حالة من الجدل حول ألبومها الذي صدم البعض بدعوى أنه ليس على المستوى اللائق بقدراتها الفذة، وغيابها عن الساحة لأكثر من عامين، كما أنه لم يقدّم فكرة جديدة، ولحن متميّز مثل الذي اعتادت شيرين على تقديمه. بينما أثنى البعض الآخر على الألبوم وأبدى تأييده لأغنياته، إلا أن جدل آخر أقوى وأعنف تسببت فيه شيرين بعد حوار تليفوني حي على الهواء مباشرة بإذاعة "موزاييك إف إم تونس" أجرته معها الإذاعة بمناسبة إطلاق ألبومها الجديد، وتطرّق الأمر إلى أخذ رأيها في الألبومات الصيفية لهذا الموسم، والمنافسة بين تامر حسني -زميل كفاحها سابقاً- وعمرو دياب فما كان منها إلا الرد الجريء قائلة:
"ما فيش مقارنة بين عمرو دياب وتامر أصلاً.. وكلمة منافسة ما ينفعش تتقال عليهم".
وعندما سألها المذيع: "لماذا؟"
أجابت: "عمرو أغانيه على مستوى كل الشباب وما فيش فيها ألفاظ غريبة، عكس تامر اللي بيعتمد على ده، عشان كده ما فيش مقارنة، ده غير إن تامر بيعتمد على ألفاظ غريبة زي "خليها تاكلك" اللي ما ينفعش تتقال، والمقارنة بينهم تعتبر حرام؛ لأن الاتنين من جيلين مختلفين".
وبسؤالها عن الأغنيات التي أعجبتها في الألبومين، عادت شيرين تزيد من سخونة كلامها قائلة:
"أنا ما سمعتش ألبوم تامر أصلاً، أما ألبوم عمرو فعجبتني منه أغاني كتيرة".
ويبدو أن الحماسة قد أخذت شيرين أكثر وأكثر لتواصل إجابتها النارية حول مدى إمكانية إحياء حفلات مشتركة مع تامر في المستقبل، قائلة:
"بصراحة تامر ليه طقوس أنا ما أقبلهاش، زي ظاهرة المعجبات اللي بتترمي تحت رجليه، وهو اللي بيتفق على ده في تنظيم حفلاته، ومن أول ما طلعنا وكنا بنظهر في البرامج كانت بتجيله مكالمات كتير أنا عارفة إنه متفق عليها مع اللي بيتصلوا".
وبعد هذا الحوار الساخن، اشتعلت على شبكة الإنترنت حملات مضادة بين جمهور عمرو دياب الذي أيّد شيرين تماماً وأبدى إعجابه بجرأتها وقوة شخصيتها، وجمهور تامر حسني الذي شنّ عليها هجوماً شرساً، ووصفها بناكرة الجميل، وعدوة نجاح زميل الكفاح.
"ما فيش مقارنة بين عمرو دياب وتامر أصلاً.. وكلمة منافسة ما ينفعش تتقال عليهم".
وعندما سألها المذيع: "لماذا؟"
أجابت: "عمرو أغانيه على مستوى كل الشباب وما فيش فيها ألفاظ غريبة، عكس تامر اللي بيعتمد على ده، عشان كده ما فيش مقارنة، ده غير إن تامر بيعتمد على ألفاظ غريبة زي "خليها تاكلك" اللي ما ينفعش تتقال، والمقارنة بينهم تعتبر حرام؛ لأن الاتنين من جيلين مختلفين".
وبسؤالها عن الأغنيات التي أعجبتها في الألبومين، عادت شيرين تزيد من سخونة كلامها قائلة:
"أنا ما سمعتش ألبوم تامر أصلاً، أما ألبوم عمرو فعجبتني منه أغاني كتيرة".
ويبدو أن الحماسة قد أخذت شيرين أكثر وأكثر لتواصل إجابتها النارية حول مدى إمكانية إحياء حفلات مشتركة مع تامر في المستقبل، قائلة:
"بصراحة تامر ليه طقوس أنا ما أقبلهاش، زي ظاهرة المعجبات اللي بتترمي تحت رجليه، وهو اللي بيتفق على ده في تنظيم حفلاته، ومن أول ما طلعنا وكنا بنظهر في البرامج كانت بتجيله مكالمات كتير أنا عارفة إنه متفق عليها مع اللي بيتصلوا".
وبعد هذا الحوار الساخن، اشتعلت على شبكة الإنترنت حملات مضادة بين جمهور عمرو دياب الذي أيّد شيرين تماماً وأبدى إعجابه بجرأتها وقوة شخصيتها، وجمهور تامر حسني الذي شنّ عليها هجوماً شرساً، ووصفها بناكرة الجميل، وعدوة نجاح زميل الكفاح.